استيقظت اليوم السبت متأخراً حوالي الثانية عشر و النصف و ذلك عن عمد. الحمد لله لا أشعر بميل جارف ناحية السيجارة او التدخين. انتظر تجهيز الافطار و المشروب المرافق و الذي سيكون ان شاء الله قهوة. بعد تناول الافطار سوف اترقب الوضع لأنه في الغالب يحدث ميل للتدخين بعد تناول الطعام لا أعلم سببه.
على كل حال اعتقد أن أجواء شتاء مصر هذا العام تعتبر عامل مساعد إيجابي في بناء اللبنات الأولى في مشوار العلاج و الاقلاع عن آفة التدخين و التوقف عنها نهائياً و للأبد إن شاء الله.
هناك ٥ تعليقات:
بنتك قمر زيك ربنايخليهالك ويبعدك عن التدخين ممدوح عبدالله محمد
الاب الفاضل الحاج عبداللطيف اخباره ايهيارب يكون بخير اكيدانته مش فاكرنى
العلاقه بين الكيمياء والويب واضحه جدا فى المدونهيس انته طول عمرك متمرد من ايام الرسوم السرياليه فى مدرسة السادات يارب تفتكرنى
لكن العلاقه بين المدونه وعزبة حمادهيه الى مش معروفهياريت تسيب موضوع التدخين وتشوفلناازاى نطور حماد
بكتبلك من الدوحه وهنافعلا التدخين مشكله فمجرد انك مدخن بتكون منبوز يعنى لازم تقلع
إرسال تعليق