دعوة !

أدعوكم حال توفر تعليق او نصيحة لديكم، أن تدرجوها من خلال الرابط التعليقات الموجود اسفل كل رسالة و ذلك إثراءاً للموضوع و تعميقاً للنفع

الثلاثاء، ديسمبر ١١، ٢٠٠٧

الاستيقاظ

استيقظت اليوم السبت متأخراً حوالي الثانية عشر و النصف و ذلك عن عمد. الحمد لله لا أشعر بميل جارف ناحية السيجارة او التدخين. انتظر تجهيز الافطار و المشروب المرافق و الذي سيكون ان شاء الله قهوة. بعد تناول الافطار سوف اترقب الوضع لأنه في الغالب يحدث ميل للتدخين بعد تناول الطعام لا أعلم سببه.
على كل حال اعتقد أن أجواء شتاء مصر هذا العام تعتبر عامل مساعد إيجابي في بناء اللبنات الأولى في مشوار العلاج و الاقلاع عن آفة التدخين و التوقف عنها نهائياً و للأبد إن شاء الله.

هناك ٥ تعليقات:

ممدوح عبدالله يقول...

بنتك قمر زيك ربنايخليهالك ويبعدك عن التدخين ممدوح عبدالله محمد

ممدوح عبدالله يقول...

الاب الفاضل الحاج عبداللطيف اخباره ايهيارب يكون بخير اكيدانته مش فاكرنى

ممدوح عبدالله يقول...

العلاقه بين الكيمياء والويب واضحه جدا فى المدونهيس انته طول عمرك متمرد من ايام الرسوم السرياليه فى مدرسة السادات يارب تفتكرنى

ممدوح عبدالله يقول...

لكن العلاقه بين المدونه وعزبة حمادهيه الى مش معروفهياريت تسيب موضوع التدخين وتشوفلناازاى نطور حماد

ممدوح عبدالله يقول...

بكتبلك من الدوحه وهنافعلا التدخين مشكله فمجرد انك مدخن بتكون منبوز يعنى لازم تقلع